رغم الجهود الحثيثة التي تقوم بها إسرائيل لتشجيع الشباب من الجنسين على التجنيد في صفوف جيش الاحتلال، إلا أنهم يتخذون التدين حجة للهروب من تأدية الخدمة العسكرية.
وفي هذا الصدد حذر رئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال جابي أشكنازي من تعاظم ظاهرة التهرب من الخدمة العسكرية مؤكدا أن استمرارها سيقود إلى وضع لا يغدو فيه سوى قلة تلتحق بالجيش.
وبدورها كشفت صحيفة " هآارتس " الإسرائيلية وفقا لبيانات شعبة الأفراد بجيش الاحتلال الإسرائيلي، أن العقد القادم وتحديدا في عام 2019 سيتهرب 1 بين كل أربعة إسرائيليين من التجنيد .
وأشارت الصحيفة إلى أن التوقعات الإحصائية لعام 2019 لقسم القوى البشرية التابع للجيش الإسرائيلي تشير إلى أن 12,600 من الشباب في سن التجنيد يتجهون للتدين أو لطرق أخرى للتهرب من التجنيد .
وأضـاف إيلان: " يتوجب علينا حل المشكلة اليوم قبل فوات الآوان وذلك لما تمثله من خطورة حقيقية على الأمن القومي ".
من جانبه قال القاضي الإسرائيلي تسفي تال الذي اقترح قانونا يقضي بتجنيد طلبة المدارس الدينية إنه لم يفشل، ولكن الحكومة فشلت في تطبيق هذا القانون.
و اعترف 19% من المرشحين للخدمة في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، بإيمانهم وعقيدتهم وفكرهم السياسي، وتبين أن 6% من هؤلاء فقط يذهبون للتجنيد في الجيش، أما البقية فلا يعلمون ما هي توجهاتهم، لذلك تحدث ظواهر رفض الخدمة فى الجيش الإسرائيلي.
من ناحية أخرى اتسعت في الآونة الأخيرة رقعة العصيان في جيش الاحتلال بعد أن أصبح الجنود ينصعون لأوامر الحاخامات لا القادة، وفي هذا الشأن اهتمت صحيفة " يديعوت أحرونوت " بتسليط الضوء على إحالة جيش الاحتلال لأربعة من جنوده إلى السجن العسكري لمدة تتراوح ما بين 20 إلى 28 يوماً، على خلفية احتجاجهم على عملية إخلاء النقاط الاستيطانية قرب مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.
ونقلت الصحيفة العبرية عن ناطق بلسان جيش الاحتلال قوله: " هؤلاء الجنود تصرفوا بطريقة لم تكن متوقعة ومناقضة لقوانين الجيش الإسرائيلي إذ عليهم أن يطيعوا جميع الأوامر ".
وقد انتهز عدد من الوزراء الفرصة لشن هجوم على المتدينين اليهود الذين لا يخدمون في الجيش، ولكن الحاخام يعقوب ليسمان نائب وزير الصحة الإسرائيلي رد على هذه الاتهامات بقوله: "إن المتدينين ينجبون الأطفال بكثرة، والعلمانيين يذهبون للجيش، ولذلك عليكم أن تشكرونا وليس أن تنتقدوننا، فإنجاب الأطفال معركة أيضاً، ونحن نحارب ونقاتل على خط الديمواجرافية اليهودية وخذوا مدينة القدس على سبيل المثال، فلولا المتدينين لكان سري نسيبة رئيساً لبلديتها، إذاً انتم تجندوا للجيش، ونحن سننجب الأطفال اليهود".
وعن العدو الحقيقي للجيش الإسرائيلي، قال أمير بوخبوت ـ محرر الشئون الأمنية والعسكرية بصحيفة "معاريف"ـ أنه لا يتمثل في التهديد الإيراني، ولا حماس أو حتى التهرب من الخدمة، وإنما في تحطيم معنويات أفراد الجيش على هذا النحو.
وأشار بوخبوت ـ بحسب اعترافات مندوب قسم شكاوى الجنود الذي تم إنهاء خدمته وإقالته من منصبه ـ العميد احتياط "آفنر برزاني" إلى إنهم يسحقون الجنود، خلافاً للأوامر الشاذة، ويفعلون ما يحلو لهم من أجل التميز، ويعملون أي شيء من أجل التهرب من المسؤولية والوصول إلى النتائج على حساب جنودهم.
ملخص الحوار عدد سكان عرب 48 فى زيادة و عدد الحاخامات كتير نظرا لكثرة الانجاب وهروب من الجيش بحجة التدين وبدات نقطة ضعف اسرائيل تتسع يوم وراء يوم لدرجة الان فى وجه نظرى التى ليس لها قيمة
اتجاه الى الحر ب الالكترونية طائرات بدون طيار فرقاطات الية كل شىء يعمل بدون تدخل البشر
النقطة الخطيرة حلم الافريقى الهرب الى اسرائيل بدات اسرائيل تزرع الاحلام فى عقول وعيون الشعب الافريقى وخصوصا اليهود الهروب الى اسرائيل حتى يتم الهروب اعداد كبير لسد حاجات الجيش وخصوصا فى الحروب المستقبلية ونرى اليوم اسراب من افرقيا يتم القبض عليها على حدود المصرية والبحر هاربة الى اسرائيل
فعلا بدات اسرائيل تنجح فى سد ثغرات الضعف بها عن طريق الفكر العجيب والخدعة الجبارة التى تستغل فقر هذه الناس حتى يجتذبهم الى الجيش الاسرائيلى ولاحظة فى بعض الصور ومناورات ان فى جيش فية افرقة كتير
وفى نهاية مهما فعلو سوف يكون لهم نهاية ولكن ابشع مما نتخيل جميعا
وفي هذا الصدد حذر رئيس الأركان الإسرائيلي الجنرال جابي أشكنازي من تعاظم ظاهرة التهرب من الخدمة العسكرية مؤكدا أن استمرارها سيقود إلى وضع لا يغدو فيه سوى قلة تلتحق بالجيش.
وبدورها كشفت صحيفة " هآارتس " الإسرائيلية وفقا لبيانات شعبة الأفراد بجيش الاحتلال الإسرائيلي، أن العقد القادم وتحديدا في عام 2019 سيتهرب 1 بين كل أربعة إسرائيليين من التجنيد .
وأشارت الصحيفة إلى أن التوقعات الإحصائية لعام 2019 لقسم القوى البشرية التابع للجيش الإسرائيلي تشير إلى أن 12,600 من الشباب في سن التجنيد يتجهون للتدين أو لطرق أخرى للتهرب من التجنيد .
وأضـاف إيلان: " يتوجب علينا حل المشكلة اليوم قبل فوات الآوان وذلك لما تمثله من خطورة حقيقية على الأمن القومي ".
من جانبه قال القاضي الإسرائيلي تسفي تال الذي اقترح قانونا يقضي بتجنيد طلبة المدارس الدينية إنه لم يفشل، ولكن الحكومة فشلت في تطبيق هذا القانون.
و اعترف 19% من المرشحين للخدمة في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، بإيمانهم وعقيدتهم وفكرهم السياسي، وتبين أن 6% من هؤلاء فقط يذهبون للتجنيد في الجيش، أما البقية فلا يعلمون ما هي توجهاتهم، لذلك تحدث ظواهر رفض الخدمة فى الجيش الإسرائيلي.
من ناحية أخرى اتسعت في الآونة الأخيرة رقعة العصيان في جيش الاحتلال بعد أن أصبح الجنود ينصعون لأوامر الحاخامات لا القادة، وفي هذا الشأن اهتمت صحيفة " يديعوت أحرونوت " بتسليط الضوء على إحالة جيش الاحتلال لأربعة من جنوده إلى السجن العسكري لمدة تتراوح ما بين 20 إلى 28 يوماً، على خلفية احتجاجهم على عملية إخلاء النقاط الاستيطانية قرب مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة.
ونقلت الصحيفة العبرية عن ناطق بلسان جيش الاحتلال قوله: " هؤلاء الجنود تصرفوا بطريقة لم تكن متوقعة ومناقضة لقوانين الجيش الإسرائيلي إذ عليهم أن يطيعوا جميع الأوامر ".
وقد انتهز عدد من الوزراء الفرصة لشن هجوم على المتدينين اليهود الذين لا يخدمون في الجيش، ولكن الحاخام يعقوب ليسمان نائب وزير الصحة الإسرائيلي رد على هذه الاتهامات بقوله: "إن المتدينين ينجبون الأطفال بكثرة، والعلمانيين يذهبون للجيش، ولذلك عليكم أن تشكرونا وليس أن تنتقدوننا، فإنجاب الأطفال معركة أيضاً، ونحن نحارب ونقاتل على خط الديمواجرافية اليهودية وخذوا مدينة القدس على سبيل المثال، فلولا المتدينين لكان سري نسيبة رئيساً لبلديتها، إذاً انتم تجندوا للجيش، ونحن سننجب الأطفال اليهود".
وعن العدو الحقيقي للجيش الإسرائيلي، قال أمير بوخبوت ـ محرر الشئون الأمنية والعسكرية بصحيفة "معاريف"ـ أنه لا يتمثل في التهديد الإيراني، ولا حماس أو حتى التهرب من الخدمة، وإنما في تحطيم معنويات أفراد الجيش على هذا النحو.
وأشار بوخبوت ـ بحسب اعترافات مندوب قسم شكاوى الجنود الذي تم إنهاء خدمته وإقالته من منصبه ـ العميد احتياط "آفنر برزاني" إلى إنهم يسحقون الجنود، خلافاً للأوامر الشاذة، ويفعلون ما يحلو لهم من أجل التميز، ويعملون أي شيء من أجل التهرب من المسؤولية والوصول إلى النتائج على حساب جنودهم.
ملخص الحوار عدد سكان عرب 48 فى زيادة و عدد الحاخامات كتير نظرا لكثرة الانجاب وهروب من الجيش بحجة التدين وبدات نقطة ضعف اسرائيل تتسع يوم وراء يوم لدرجة الان فى وجه نظرى التى ليس لها قيمة
اتجاه الى الحر ب الالكترونية طائرات بدون طيار فرقاطات الية كل شىء يعمل بدون تدخل البشر
النقطة الخطيرة حلم الافريقى الهرب الى اسرائيل بدات اسرائيل تزرع الاحلام فى عقول وعيون الشعب الافريقى وخصوصا اليهود الهروب الى اسرائيل حتى يتم الهروب اعداد كبير لسد حاجات الجيش وخصوصا فى الحروب المستقبلية ونرى اليوم اسراب من افرقيا يتم القبض عليها على حدود المصرية والبحر هاربة الى اسرائيل
فعلا بدات اسرائيل تنجح فى سد ثغرات الضعف بها عن طريق الفكر العجيب والخدعة الجبارة التى تستغل فقر هذه الناس حتى يجتذبهم الى الجيش الاسرائيلى ولاحظة فى بعض الصور ومناورات ان فى جيش فية افرقة كتير
وفى نهاية مهما فعلو سوف يكون لهم نهاية ولكن ابشع مما نتخيل جميعا
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: